نشر الخبير الاقتصادي الإسرائيلي "شلومو سفيريسكي"، مقلا في صحيفة "جلوبس" الاقتصادية العبرية، بعنوان "ليس فقط نتنياهو وحده المسؤول عن ازدهار الاقتصاد الإسرائيلي، كذلك أبو مازن".
وقال الخبير الاقتصادي، إن "التعاون والتنسيق الأمني مع السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية، أسهم في ازدهار الاقتصاد الإسرائيلي بشكل لا يقل عن دور البنك المركزي الإسرائيلي، أو دور حكومة نتنياهو".
وأضاف الخبير الإسرائيلي، أن "أبو مازن ومنذ توليه رئاسة السلطة بالضفة، حارب (الإرهاب) والفصائل المسلحة، وهذا تسبب في خلق حالة من الهدوء بالضفة، وأدى هذا الهدوء الى ازدهار النشاطات الاقتصادية الإسرائيلية في مستوطنات الضفة، وداخل إسرائيل".
وبحسب الخبير سفيريسكي، فإن "فترة الأحداث بالضفة، التي سبقت وجود أبو مازن برئاسة السلطة، أدت لمقتل عشرات الإسرائيليين، وتعطيل الأنشطة الاقتصادية بالضفة، ولقد أثر ذلك على تراجع الاقتصاد الإسرائيلي بشكل كبير".
وأشار الخبير الإسرائيلي، الى أن "سياسات أبو مازن بالضفة، بالتوازي مع سياسات البنك المركزي الإسرائيلي، وحكومة نتنياهو ، أسهمت في ازدهار الاقتصاد الإسرائيلي، وزيادة حجم السياحة، وتقليص البطالة، وتخفيض نسبة العجز المالي في إسرائيل".
المصدر : عكا للشؤون الإسرائيلية
وقال الخبير الاقتصادي، إن "التعاون والتنسيق الأمني مع السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية، أسهم في ازدهار الاقتصاد الإسرائيلي بشكل لا يقل عن دور البنك المركزي الإسرائيلي، أو دور حكومة نتنياهو".
وأضاف الخبير الإسرائيلي، أن "أبو مازن ومنذ توليه رئاسة السلطة بالضفة، حارب (الإرهاب) والفصائل المسلحة، وهذا تسبب في خلق حالة من الهدوء بالضفة، وأدى هذا الهدوء الى ازدهار النشاطات الاقتصادية الإسرائيلية في مستوطنات الضفة، وداخل إسرائيل".
وبحسب الخبير سفيريسكي، فإن "فترة الأحداث بالضفة، التي سبقت وجود أبو مازن برئاسة السلطة، أدت لمقتل عشرات الإسرائيليين، وتعطيل الأنشطة الاقتصادية بالضفة، ولقد أثر ذلك على تراجع الاقتصاد الإسرائيلي بشكل كبير".
وأشار الخبير الإسرائيلي، الى أن "سياسات أبو مازن بالضفة، بالتوازي مع سياسات البنك المركزي الإسرائيلي، وحكومة نتنياهو ، أسهمت في ازدهار الاقتصاد الإسرائيلي، وزيادة حجم السياحة، وتقليص البطالة، وتخفيض نسبة العجز المالي في إسرائيل".
المصدر : عكا للشؤون الإسرائيلية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق