تُريحني تلك الأبواب
التي تضعُ حدودا . . . دون غموض
قد تُغلق أمامك . . . فتمنعك من تجاوزها
انما
ان فُتحت أمامك . . .و قررت الدخول
فانك ستفعل بكل ارتياح و هدوء و طمأنينة و ثقة . . .
و كذا الأمر
فيما يخص تعاملك مع الاشخاص . . .
انصحك بألا تثق
بمن يعلم عنك أكثر مما تعلم أنت عنه . . .
لأن هكذا علاقات
ليست سوية
و ليست متكافئة . . .
تأنى
تريث
و لا تقبل الا بتكافؤ في مستوى الوضوح . . .
و إلا فقد تجد نفسك متورطاً . . . فيما . . .لا يُحمَد عقباه
انتبه لنفسك ! ! !
فالماكرون في المحيط . . . للأسف . . . بتزايد غريب . . .
حفظك الله و رعاك و سدد خطاك
وبصّرك بما ينفعك . . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق